شراك محفوظ للرياضة والاخبار
 رجــــــــال صنعــو الانــــاقـــة Show

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شراك محفوظ للرياضة والاخبار
 رجــــــــال صنعــو الانــــاقـــة Show
شراك محفوظ للرياضة والاخبار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

رجــــــــال صنعــو الانــــاقـــة

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

 رجــــــــال صنعــو الانــــاقـــة Empty رجــــــــال صنعــو الانــــاقـــة

مُساهمة من طرف MaHFouD الأربعاء يونيو 30, 2010 8:26 pm


بســــم الــلـه الــرحمن
الرحـــيم


.............



اقدم لكم في موضوعي مصممين
صنعو الاناقة بماركاتهم وتصميماتهم


الخيالية والجذابة......



جورجو ارماني

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
جورجو أرماني، إيطالية Giorgio
Armani
(ولد 11 يوليو 1934). أشهر مصممين الأزياء الإيطاليين، خصوصا في
عالم الألبسة الجاهزة.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
حياته


ولد أرماني في بياشنسا ، إميليا رومانيا، إيطاليا.
ترك دراسته ليتفرغ لهواية التصوير الفوتوغرافي، قبل
أن يستدعى لأداء الخدمة الإلزامية العسكرية، عمل بعد

انظمت إلى شركته أخته روزانا أرماني، توفي
قالوتي عام 1985.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
من الأخبار


في عام 1996، أعتبر أرماني كأحد مصمي الأزياء المتهمين
بالفساد.

في عام 2001، سمته مجلة فوربس، كأنجح
المصممين خارج إيطاليا، بصافي أرباح بلغ 1.7 مليار.

في عام 2002 ، عين سفيرا للنوايا الحسنه لمفوضية الامم المتحدة لشؤون
اللاجئين
.

في عام 2005، سمي كأكثر المصممين المهتمين بالبيئة، من
قبل منظمة التنمية.

في عام 2006، صمم أرماني ملابس الرياضيين الإيطاليين،
التي ارتدوها في مسيرة الوفود، في الأولمبياد الشتوي 2006 بتورينو.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
علامات



  • A|X، (أرماني إكسشينج)، هي الخط
    الأكثر انطلاقا، في مجموعة أرماني، و تباع في محلات خاصة لهذا العلامة
    فقط.
  • أرماني جينز، العلامة
    الأرخص في المجموعة.
  • أرماني كاسا، خط الأثاث، و
    الديكور.
  • أرماني جونيور، العلامة
    المخصصة للأطفال.
  • أمبريو أرماني، للشباب
    الذين يمتلكون دخلا أقل، و يسعون لملابس أكثر تحرر.
  • أرماني كولوزيوني
  • أرماني أوشيالي، لنظارات، خصوصا الإطارات، و النظارات
    الشمسية.
  • جورجو أرماني، و هي الإسم الذي يمثل كل هذه المجموعة، و به
    تنطلق عروضها.
  • أرماني برايفي، لأزياء الراقية أو (الهوت كوتور).

أيضا هناك أمبريو أرماني كافيه، و
تنتشر حول العالم، و فنادق و منتجعات أرماني، التي أطلقها بالتعاون مع شركة إعمار العقارية في دبي و ميلانو...



فيرساتشي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

جياني فيرساتشي جياني فيرساتشي
(ديسمبر/كانون الأول 2, 1946 - يوليو/تموز 15, 1997) كَانَ مصمماً إيطالياً
بارعاً لكلتا بدلات المسرحَ واللباسَ.تُأثّرَ بأندي وارهوالروماني القديم
والفَنّ يوناني بالإضافة إلى الفَنِّ المُجرّدِ الحديثِ؛ يُعتَبرُ أحد أكثر
المصممين الملوّنينِ والموهوبينِ مِنْ القرنِ العشرونِ المتأخّرِ. الحياة
المبكّرة جياني فيرساتشي ولدَ في Reggio دي Calabria، إيطاليا، حيث تربىمَع
أشقائِه Santo وDonatella، سويّة مع امهم الخياطه وأبِّوهم، فرانسيسكا.
بَدأَ جياني صنعته في عُمر صغير، يُساعدُ أمّه العثور الأحجار الكريمةِ
والضفيرةِ الذهبيةِ لتَطريز الألبسةِ. دَرسَ هندسة معماريةَ قبل الإنتِقال
إلى ميلان في عُمرِ 25 ليشتغل في التصميمِ . في منتصف السبعيناتِ، بدى
سَحبَ إنتباهَ شركاتِ و البحث عن خبرات في جيني وكالاهان. Complice
إستأجرَه لتَصميم المجموعاتِ والجلدِ المدبوغِ، وبعد سَنَوات قليلة، مدفوعة
من قبل نجاحِه، قدّمَ فيرساتشي مجموعة توقيعه الأولى للنِساءِ في متحفِ
الفَنِّ Palazzo della Permanente ميلان. مجموعة ملابسه الرجالية الأولى
تَلتْ في سبتمبر/أيلولِ نفس سَنَةِ الموت صباح يوليو/تموز في صيفِ 1997،
يَعُودُ من مشيه المألوفِ دافعِ المحيطِ، قُتِلَ خارج قصرِ محيطِه الأماميِ
في شاطئِ Miami، فلوريدا. قُتِلَ مِن قِبل قاتلِ المرحِ أندرو Cunanan،
الذي إنتحرَ بعد فترة قليلة من القتلِ. ذَكرتْ الشرطةَ بأنّ أندرو Cunanan
إنتحرَ استعمال نفس مسدسَ الذي كَانَ قَدْ يُستَعملُ لقَتْل جياني فيرساتشي
دُفِنَ في البحيرةِ كومو، إيطاليا. في سبتمبر/أيلولِ 1997، أَخّ فيرساتشي
Santo فيرساتشي أعلنَ كالمدير التنفيذي الجديد لحصّة فيرساتشي. أخت جياني،
Donatella فيرساتشي، الرئيسُ الجديدُ للتصميمِ. اهدى ألتن جون ال ألبوم
الكبيرة إلى فيرساتشي.




وهذه نبذة عن الاناقة
الايطالية:








صنع في إيطاليا

الزي الإيطالي يبدأ من ماعز الصين والبيرو.. وينتهي في
نيويورك











[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
من زيغنيا لخريف وشتاء 2007-2008





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
من لورو بيانا

عندما قالت النجمة
الإيطالية عن ابن بلدها المصمم الذي أعلن تقاعده القريب فالنتينو ان إليه
يعود الفضل في انتشار مقولة"صنع في إيطاليا" كان في كلامها بعض المجاملة
والتحيز، لأن هناك بيوت ازياء عريقة، قد لا يعرفها رجل الشارع بنفس القدر،
لكنها جعلت اسم الصناعة الإيطالية محترمة ولا تقبل المناقشة سواء لنوعية
الاقمشة المستعملة او الدقة والجودة في التفصيل، مثل "زينيا" ولورو بيانا"
وغيرهما، اللذين لم يتأثرا كثيرا بهجرة نسبة كبيرة من صناعة الملابس
والأزياء إلى آسيا لأسباب اقتصادية. غير ان التحقيقات الأخيرة حول كل ما هو
مستورد من الصين وما قد يتضمنه من مخاطر خفية، شجعت جمعيات حماية المستهلك
في ايطاليا بالتقدم بشكاوى عدة الى وزارة الصحة للتحقق من أن الاقمشة
والالبسة المستوردة من هناك، والتي بلغت أكثر من 22 % خلال العام الماضي،
لا تحتوي على نسب عالية من غاز الفورمالديهايد العديم اللون والنافذ
الرائحة الذي يستعمل كمبيد للجراثيم، لكنه يعطي شكلا ثابتا للقمصان
والبدلات المصنوعة في الصين وكأنها خرجت للتو من تحت المكواة.

مثل هذه المشاكل والمخاوف غير واردة في الانتاج
الايطالي الخالص، خاصة النوع الفاخر لان المعايير الايطالية لا تسمح في أي
تلاعب في النوعية والجودة، للحفاظ على سمعتها ولتبرير أسعارها العالية التي
تستهدف النخبة والطبقات الثرية في الغالب. دار "زينيا" مثلا استمدت شهرتها
العالمية من البدلات الرجالية الكلاسيكية المفصلة بشكل لا يعلى عليه،
والتي لم يكن ينافسها في الجودة والأناقة سوى محل "بروكس بروذرز" في
نيويورك الذي تأسس عام 1818 لكنه اصبح حاليا تحت سيطرة الإيطاليين، ومنذ
ستة أعوام، بعد شراء دييغو ديل فيكييو (ابن ليوناردو ديل فيكيو ملك
النظارات وأحد كبار أغنياء العالم) للشركة وجعلها تخضع لقواعد الذوق الرفيع
الايطالي. أما عند ذكر المنتج الايطالي الثاني للبضائع الفاخرة مثل
الكشمير والجوخ والاصواف الناعمة فلا بد ان تكون دار "لورو بيانا" أول من
يتبادر إلى الأذهان. فمعامل هذه الأخيرة تقع بالقرب من معامل زينيا في قرية
هادئة على سفوح جبال الالب في شمال ايطاليا بمقاطعة بيمونته القريبة من
الحدود الفرنسية والسويسرية، وقد يكون القرب الجغرافي قرب بين وجهات النظر
والتوجهات ايضا. فقد تعاطت العائلة تجارة الاصواف والجوخ منذ القرن التاسع
عشر قبل ان تقيم معملا لإنتاج الاقمشة عام 1924. لكن حظوظها التجارية لم
تتوسع إلا بعد ثمانينات القرن الماضي حين بدأت في اقامة فروع لها في
اليابان والولايات المتحدة وبعد افتتاح أول محل باسمها عام 1993 في
نيويورك. كما بدأت في العام الماضي انتاج أقمشة خاصة للمفروشات. وصل عدد
المحلات التجارية باسم "لورو بيانا" هذا العام الى 112 منتشرة في كافة
أرجاء العالم لبيع المنتجات الصوفية والكشمير والملابس الفاخرة والرياضية
والجينز والحقائب الجلدية والاحذية. رجوعا إلى أميركا، تحكي إحدى نكاتها
القديمة طرفة قديمة عن المهاجرين الايطاليين: ما الفرق بين الخياط والطبيب؟
والجواب: جيل كامل! وشرحها، رغم أن الشرح يفسد النكتة، أن المهاجر يأتي
لكسب عيشه من الخياطة ليضمن لابنه المستقبل كي يصبح طبيبا. ولكن ذلك لم يلغ
ولع الإيطاليين بالخياطة. والاستراتيجية الجديدة لبيوت الازياء الايطالية
الآن، وبعضها مملوك لشركات اميركية في زمن العولمة، هي غزو أسواق نيويورك
ولوس انجليس ولاس فيغاس، ومن ثم أسواق باريس ولندن وآسيا والشرق الأوسط.
وتعتمد تلك البيوت على الاقمشة الفاخرة والمواد الطبيعية لصنع البدلات
والكنزات الصوفية وربطات العنق الحريرية والمنتجات الجلدية. وأهم الشركات
المنتجة للأقمشة هي زينيا ولورو بيانا وشيروتي، لأن التقنية الحديثة والطرق
التي يستعملها المنتجون الايطاليون لا يوازيها أحد في العالم حتى الآن،
وإن كانت المواد الخام تأتي من الصين ومنغوليا وبيرو بالنسبة لصوف الكشمير.
وتعتمد الطريقة الايطالية على جز وبر بطن الماعز من النوع الآسيوي المسمى
"هيركوس" لكي يكتسب الصوف طراوة ونعومة أفضل مما تستخدمه الطرق الاخرى
المعروفة. أما الجوخ المستعمل لصنع البدلات الشتوية فالجودة أصبحت مرتبطة
الآن بخفة وزن القماش على عكس الرأي السائد قبل 10 سنوات أو أكثر حول سماكة
القماش التي تجلب الدفء. ويقول باولو زينيا رئيس الشركة حاليا، التي أسسها
جده ارمنجيليو زينيا عام 1910 "من الأكيد أن الشخص الذي سيشتري بدلة بمبلغ
يزيد على ألفي دولار، يحب أن يعرف نوعية القماش ومصدره وتاريخ الشركة التي
صنعته". ويضيف "الاتجاه الحالي يميل الى اعتبار نعومة القماش على أنه
مقياس الجودة لأنه من الصعب عليك أن تحس بوجود القماش حين تلمسه بأصابع".
تجدر الإشارة إلى أن بدلات زينيا كانت في الماضي تباع بأسعار خيالية لا
يجرؤ عليها سوى قلة من الاثرياء، لأنها كانت مفصلة خصيصا لزبائنها، إلا أن
حفيد العائلة جعلها في متناول شرائح اكبر منذ أن بدأ انتاج البدلات
الرجالية الجاهزة "بري تابورتيه" قبل خمسين سنة.

وتؤكد أوساط المهتمين بالموضة الرجالية في
ميلانو هذا العام أن الرجل الانيق هو الذي يبرز اناقته من خلال نوع الأقمشة
التي لا تجلب الانتباه كثيرا، أو ما يسمونه بـ "الاناقة الهادئة". صحيح ان
العديد من نجوم هوليوود والمشاهير في العالم يقبلون على بدلات جورجيو
أرماني كعنوان للأناقة الرسمية، لكن أول المعجبين حاليا ببدلات زينيا
وأقمشته هو الممثل الانجليزي الوسيم جود لو الذي برز في عدة أفلام أنتجتها
هوليوود مثل "وايلد" عن حياة الكاتب الشهير اوسكار وايلد عام 1997، وحصل
على جائزة الاوسكار لأحسن ممثل مساعد، واختارت مجلة "بيبول" الاميركية
الواسعة الانتشار قبل ثلاثة أعوام كأكثر الرجال جاذبية وأناقة في العالم.

من جهته يقول سيرجيو لورو بيانا أنه لا يهتم
بنجوم السينما والمشاهير مؤكدا: "نحن لسنا في منافسة مع بيوت الازياء أو
معامل الاقمشة الفاخرة الأخرى، همنا الاول هو النوعية وأن تكون عالية
الجودة حسب الطريقة التقليدية القديمة التي ضمنت نجاحنا منذ مائتي عام".
ولا شك ان ارتفاع شعبية هذه الدور ودخولها الأسواق العالمية لا بد وان
تجعلك تتساءل: هل أبناء رجال الاعمال هم أحسن من يدير دفة الشركات؟".
والإجابة في رأي البعض أن الابن يعرف طريقة الإدارة، ويتعمق في أسرارها من
داخل المؤسسة. فهو يراقب ما يفعله والده منذ الصغر ويتدرب على يديه ثم
يطوره حسب عصره. هذا ما فعله كلاوديو ديل فيكيو ابن ملك النظارات ليوناردو
ديل فيكيو، حين اشترى شركة "بروكس بروذرز" ليعيد لها أمجادها السابقة التي
كانت على مستوى شركة زينيا. واكبر دليل على هذه الأمجاد الكتاب الروائي
الذي صدر للكاتبة الاميركية المعروفة ماري ماكارثي عام 1942 بعنوان "الرجل
الذي يرتدي قميص بروكس بروذرز". وتلقفت شركات الدعاية هذا العنوان لتسويق
البدلات الفاخرة في الولايات المتحدة في الخمسينات والستينات. وكان من
زبائنها الرئيس جون كينيدي والممثل كلارك غيبل، وظلت تحصد النجاح بعد الآخر
حتى صدور كتاب مكارثي عن حرب فيتنام الذي حولته هوليوود الى فيلم استفزازي
عام 1967 حول دور اميركا في الحرب الفيتنامية. وكانت هذه هي الفترة التي
بدأت فيها شركة "بروكس برودرز" تتهاون من حيث مستوى جودة منتجاتها، مما
أغرى شركة "ماركس آند سبنسر" الانجليزية بشرائها وتحويلها إلى سلعة شعبية
في متناول معظم الطبقات. لكن الوصفة لم تنجح فبيعت الشركة الى شركة كندية
لم تتمكن من الصمود في وجه المنافسات الحامية في سوق انتاج الملابس
الجاهزة، مما مكن كلاديو ديل فيكيو من شرائها عام 2001 بسعر مغر لا يتعدى
220 مليون دولار، أي أقل من ثلث الثمن الذي دفعته ماركس وسبنسر عام 1992.
طموحه كان أن يصل من خلالها الى مستوى أبيه كأحد كبار أثرياء العالم، وأن
ينافس الثري الفرنسي فرانسوا هنري بينو صديق الممثلة سلمى حايك وصاحب
الشركات الفرنسية الضخمة للبضائع الفاخرة التي اشترت بيوتات غوتشي وسان
لوران.

ويعتقد ديل فيكيو أنه سينجح في العودة بهذه
الماركة الى الموضة الكلاسيكية الرفيعة، فقد زار منذ أعوام مخزن الشركة في
وسط نيويورك، وكان في منتهى السعادة حين التقى صدفة أحد الدبلوماسيين
النمساويين الى الامم المتحدة وهو يأخذ قياساته لصنع بدلة رسمية. حينها
تنفس وقال "لقد عدنا لخياطة بدلات الرؤساء والسفراء". ولقد جدد ديل فيكيو
في التقنيات الحديثة للانتاج في "بروكس بروذرز"، لكن السؤال المطروح أمام
معظم دور الأزياء الإيطالية العريقة هو ما إذا كانت ستستمر في إغفال
الاتجاه العالمي نحو الملابس غير الرسمية والموضة الرياضية المريحة. الجواب
لدى شركة زينيا يتمثل في انشاء قسم خاص للموضة الشبابية الرياضية واستلهام
التصاميم البسيطة المريحة وصياغتها بأسلوب رفيع يحافظ على المقاييس
التقليدية ويستعمل أقمشة جيدة النوعية ترضي أصحاب الذوق الراقي. يبدو أن
الوصفة الجديدة ستنجح وآخر الاخبار تقول إن بروكس بروذرز افتتح محلا جديدا
لاول مرة في قلب عاصمة الاناقة الايطالية ميلانو.








[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تكريم مصمم الأزياء
المعتزل فالنتينو في آخرعروض ازيائه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بعد مشوار استمر 45 سنة في عالم الموضة، أقام
مصمم الأزياء الإيطالي"فالنتينو" آخر عرض أزياء له بباريس مودعا بذلك عالم
الأزياء والموضة نهائيا، وقد وقف الحاضرون الذين تجاوز عددهم 800 شخص
ليوجهوا التحية للمصمم العالمي .

وبعد ان قام فالنتينو 75 سنة بعرض مجموعة أزياء
راقية لربيع وصيف 2008 في الخيمة المقامة في حدائق متحف"Rodin VIIe"، قام
بتوديع عالم الأزياء .

و كان فالنتينو يرتدي حلة سوداء وربطة عنق داكنة
اللون حين اعتلي المنصة موجها القبلات الحارة لجمهور المدعويين الذين
قابلوه بتصفيق حار .

ومن بين جمهور الحاضرين كانت هناك شخصيات بارزة
مثل أميرة اليونان "ماري شونتال" و كذلك نجوما سينمائيون مثل "يوما
تورمان".

وكان مصمم الأزياء الشهير قد أصدر مجموعة زاخرة
بالتاييرات الصغيرة بألوان الأحمر والأخضر والأزرق وكذلك الفساتين الطويلة
التي تشبه ملابس الأميرات والتي حققت له النجاح من قبل عندما كن نجمات
هوليوود يتحلين بها، واحتفظ فالنتينو باللون الأاحمر حتي اللحظات الاخيرة
ليعرض الفستان الذي منحه اسمه، وقامت العارضات باستعراض فستان Valentino
الأحمر الطويل أمام تصفيق الجماهير، بينما تم تصوير الفستان تحت سقف الخيمة
.

وكان Valentino قد ودع المسارح الباريسية في
اكتوبر الماضي بمجموعته للملابس الجاهزة حيث استقبله الحاضرون بالتحية، ثم
قام بإنابة"الكساندرا فاشينيتي" المديرة السابقة لدار الأزياء Gucci
لأستكمال مسيرته وأدارة علامته التجارية.
وسوف يمنح فالنتينو ميدالية
باريس الذهبية التي سيقلده إياها "بارتون ديلينو " عمدة المدينة .
MaHFouD
MaHFouD
صاحب الموقع

الجنس : ذكر
نوع المتصفح نوع المتصفح : firefo10
البلد : البلد
عدد المساهمات : 6009
السٌّمعَة : 547

http://hobalislam.yoo7.com/index.htm

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 رجــــــــال صنعــو الانــــاقـــة Empty رد: رجــــــــال صنعــو الانــــاقـــة

مُساهمة من طرف salid الأربعاء يونيو 30, 2010 8:31 pm

شكرا اخي على هذه المعلومات نتمنى ان توفينا بالمزيد
salid
salid

الجنس : انثى
نوع المتصفح نوع المتصفح : firefo10
البلد : البلد
عدد المساهمات : 189
السٌّمعَة : 22
العمر : 29

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى